منبر

الزمن السوري… البدايات والنهايات

 

ستون ألف قتيل وزُهاء مليوني مهجَّر بداخل سوريا وخارجها

عندما حدثني صديقي الدكتور حسين العمري من اليمن عن الهموم التي تعتريه نتيجة المأساة السورية، أدركتُ أن الأمة العربية لا تزال موجودة، وأنها أمة واحدة. هل في ذلك عزاء؟ لا أدري. فالإحساسُ بالوجود أو بالوحدة إن كان حاضراً بالفعل؛ فإنه ما صار فعالا أو أنه لم يعد كذلك. فعندما قامت الوحدة المصرية السورية عام 1958 شعر اللبنانيون والعراقيون والأردنيون

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.