fbpx
منبر

تنميـة العـالـم القـروي واجب وطـني

 

الدولة تضخ 150 مليار درهم لإنجاز المخطط الأخضر لتطوير الفلاحة 

تعاني المناطق القروية والجبلية الناطقة بالأمازيغية أو بالعربية على حد سواء الفقر والأمية وضعف في البنيات التحتية. فلا يكفي أن نتحدث عن الهوية الثقافية دون الإشارة إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها السكان القرويون عموما، والناطقون بالأمازيغية خصوصا، لأن للهوية صلة وطيدة بالمحيط والبيئة وبمستوى العيش والتعليم وظروف السكن والصحة والشغل. ولا يمكن لدارسي إشكالية الهوية الثقافية فهم الاهتمام، والتشبث بالهوية دون الإشارة إلى السياقات

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى