تتخذ أزمة المغاربة العالقين بالخارج شكل مأساة إنسانية قصوى، إذ لم يعد ممكنا تحمل قصص ومعاناة مواطنين ومواطنات، من مختلف الأعمار والوضعيات الاجتماعية، يذرفون الدموع، كل يوم، من أجل العودة إلى بلدهم، وهم لا يتحملون أي ذنب على الإطلاق، سوى أنهم كانوا في مهام عملأكمل القراءة »