غطت أحداث فيروس “كورونا” وتداعياته، على “أم الكوارث” التي بدأت ترخي بسلبياتها على 18 مليون نسمة يعيشون على عائدات الزراعة والرعي، أي أكثر من نصف سكان المغرب لا يعرفون، كيف سيدبرون موسما جافا على الأبواب. ويعيش آلاف الفلاحين، خصوصا الصغار والمتوسطين، على أمل ضئيل في نزول قطرات قليلة من المطر،أكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من: التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا