غطت أحداث فيروس “كورونا” وتداعياته، على “أم الكوارث” التي بدأت ترخي بسلبياتها على 18 مليون نسمة يعيشون على عائدات الزراعة والرعي، أي أكثر من نصف سكان المغرب لا يعرفون، كيف سيدبرون موسما جافا على الأبواب. ويعيش آلاف الفلاحين، خصوصا الصغار والمتوسطين، على أمل ضئيل في نزول قطراتأكمل القراءة »