اشتد الخناق على رئيس بلدية صفرو، الذي فقد الأغلبية، بعد التحاق مستشاري الاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية بالمعارضة إلى جانب الحركة الشعبية والاستقلال، بعد انفجار ما أسمته مصادر «الصباح» فضيحة التسوية الودية، التي عقدها الرئيس المنتمي إلى العدالة والتنمية، مع إحدى الشركات، والاتفاق على منحها مبلغ 500 مليون،أكمل القراءة »