fbpx
ملف الصباح

السطو على عقار الأجنبي لا يتحقق إلا في إطار جرمي

مقتنصو عقارات الأجانب على علم بهوية المالكين الحقيقيين من خلال اطلاعهم على السجل العقاري

ظهرت، في الآونة الأخيرة، ظاهرة إجرامية مركبة للاستيلاء على أملاك الأجانب المقيمين أو الذين كانوا يقيمون بالمغرب، سيما في البيضاء، لأن قيمة العقار في وسطها وفي بعض الأحياء الراقية منها وصل إلى حد غير مسبوق نتيجة المضاربة من جهة وللتغيرات الاقتصادية من جهة أخرى، الشيء الذي لا تعرفه باقي المدن المغربية.
إن الاستيلاء على الملك، وإن كان طريقا من الطرق أو سببا من أسباب اكتساب الملكية في التشريع الإسلامي، فإنه مشروط بعدم الاعتداء

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى