لم يتوقع عديدون أن يصبح مصير نور الدين العامري، الدولي المغربي السابق، وأحد نجوم النادي القنيطري لكرة القدم، أشبه بكابوس، بعدما أدخلته “الشيخوخة الظالمة” في غياهب النسيان والفقر والمرض المزمن، الذي استعصى علاجه. ولم يجد، صاحب اللمسة الساحرة في عقد السبعينات والثمانينات، من يخفف أزمتهأكمل القراءة »