الصباح السياسي

ذبائح الأسواق… طراوة وفوضى وأوساخ

الثيران والأبقار والنعاج تذبح في ظروف تضع جودتها على المحك

ما أن ينفتح باب «الكرنة» (المجزرة) بالسوق الأسبوعي أربعاء دار بوعزة حتى يبدأ الجزارون في سوق عجولهم وأبقارهم ونعاجهم إلى المذبح البلدي. صباح الأربعاء الماضي؛ الذي تزامن مع أول سوق بعد عيد الأضحى، تأخرت عملية ولوج المذبح، أو «البوطوار» كما يسميه الجزارون، فلم تنطلق عمليات الذبح إلا مع دنو عقارب الساعة من الحادية عشرة من صباح ذلك اليوم. التأخر كان بسبب غياب الطبيب البيطري، الذي كان في عطلة، ولما حضر من يحل محله، كان على الجزارين أن ينتظروا مرة أخرى من يستخلص رسوم الذبح بالمذبح البلدي لسوق أربعاء دار بوعزة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.