ستحتاج البيضاء إلى عقود لإصلاح ما أفسدته بعض شركات التنمية المحلية، وإلى سنوات أخرى لنسيان الكوارث التي تسببت فيها منذ 2008. فباستثناء الخطين الأول والثاني من الطرامواي اللذين يمكن اعتبارهما أهم مشروعين في السبع سنوات الاخيرة، لا شيء يبعث على الاطمئنان بأن البيضاء ستركبُ في القريب العاجلأكمل القراءة »