فقد المغرب، أول أمس (الخميس)، صديقا من طينة الكبار، كسر، على مدى ثلاثة عقود، الصورة النمطية عن علاقة فرنسا بمستعمرتها القديمة، ورفعه إلى مستوى الشريك الحقيقي، قولا وفعلا وروحا إنسانية، انتصرت لقيم الجوار والاحترام والتبادل. فلم تلد فرنسا مثل هذا الباريسي الأنيق مساندا، بلا قيد أو شرط،أكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.