ملف الصباح

ضحايا الاعتداءات … مغتصبة نبذها الجميع

قررت الرحيل إلى مراكش للهروب من واقعها المر يجد العديد من الضحايا أنفسهم يجرون آلامهم وأوجاعهم، نتيجة تعرضهم لاعتداءات، ولم يجدوا سندا يداوي آلامهم النفسية أو الجسدية، ليستمر الوجع الدائم الذي لا يُمحى أو ينسى رغم مرور الزمن. ومن الجرائم التي تترك أثرا عميقا وجروحا لا تندملأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.