fbpx
ملف عـــــــدالة

مهاجرون وسياح وراء الأسلحة المحجوزة بالمغرب

يهربها بعضهم لأجل التباهي و”الدفاع عن النفس” وآخرون لاستعمالها في أنشطة محظورة

مع اقتراب موسم الصيف، وشروع المهاجرين المغاربة في العودة إلى الديار، يعود هاجس المشاكل الأمنية التي تتنامى بالمناسبة، خصوصا المهاجرين المتورطين ضمن شبكات وتنظيمات إجرامية تمارس أنشطتها الخطرة بأوربا، وتنقلها إلى المغرب.
في مقدمة الهواجس إدخال السلاح عبر الحدود إلى التراب الوطني بطرق غير قانونية، إذ أن هناك شبكات داخل وخارج التراب الوطني تنشط في هذا المجال، وتأتي على رأس قائمة المطلوبين إلى الأجهزة الأمنية. والمعروف أن الشرطة القضائية ليست وحدها المكلفة بقضايا السلاح الناري وتهريبها من الخارج إلى

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى