يعتبر منزل المرحوم الحاج أحمد مكوار، بساحة البطحاء بالمدينة العتيقة بفاس، شاهدا على محطة هامة في تاريخ المغرب واستقلاله، لاحتضانه ترتيبات الإعداد ل”ثورة” جديدة ضد المستعمر الغاشم، بتحرير وتوقيع وثيقة المطالبة بالاستقلال قبل 75 سنة مضت بحضور مقاومين وأعضاء من جيش التحرير. في 11 يناير 1944 انتفضواأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.