شدد الملك في خطاب 29 يوليوز الماضي على استحالة تلبية المطالب الملحة، بدءا من توفير فرص الشغل وإيجاد منظومة اجتماعية عصرية ولائقة، دون إحداث نقلة نوعية في مجالات الاستثمار، ودعم القطاع الإنتاجي الوطني، لكن مضت أربعون يوما على خطاب العرش ومازالت العقليات في مكاتب الإدارة على حالها.أكمل القراءة »