لو حدث ربع ما حدث بطنجة في دولة أخرى تحترم مواطنيها وقوانينها ولها غيرة على صورة بلدها، لكان نصف أعضاء الحكومة في “خبر كان”، ومعهم جيش آخر من المسؤولين والمديرين ورؤساء المصالح والأطر العاملة بالمعابر والموانئ والإدارات المكلفة بالجالية، وفتحت، فورا، تحقيقات قضائية وأمنية لتحديد المسؤوليات وترتيبأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.