لا تقف مشاكل الشباب عند التعليم والتشغيل، لتمتد إلى التغطية الصحية، التي أسقطت مخططات توسيعها الفئات الشابة من حساباتها، الأمر الذي يظهر من خلال حضورها القوي ضمن نسبة 40 % من السكان المحرومين من تمويلات الخدمات العلاجية، ضمن نظامي التأمين الإجباري الأساسي عن المرض “أمو”، والمساعدة الطبيةأكمل القراءة »