وفاتها درس لوعينا ولمشاعرنا ولأخلاقنا ولذكائنا ولنفاقنا وكذبنا وعبث خطابنا وإعلامنا
اغتصبت أمينة الفيلالي مرات ثلاث، أولاها لما هيتَ بها من فحل من أكَلَة لحم البشر ذاق طعم الأنثى وبصم عليه من ذكوريته، وثانيها لما قُدمَت أمينة هدية لفراشه ليقتحمها كالبطل المنتصر، وبيده وثيقة الملكية الدائمة لها من توقيع سيادة القاضي المكلف بالقاصرات تحت اسم «عقد حلال» لتصبح «لحما حلالا» ولتنتقل أمينة، بعقد