عندما انتقل عبد العزيز برادة إلى خيتافي الإسباني، ظن كثيرون أن هذه الموهبة الصاعدة ضلت الطريق حقا، وأن اختيار «اللغيا» سابق لأوانه، ومغامرة محفوفة بالمخاطر، بالنظر إلى حداثة سنة وقلة تجربته. لكن برادة سيخطف الأضواء، وهو يبصم على حضور جيد رفقة خيتافي في ظرف وجيز،