fbpx
الأولى

حديث الصباح: دنيا باطما… إلى متى يظل زامر حينا لا يطرب؟

إذا كانت الرداءة “وطنية” فليست مبررا للقبول بها أو الدفاع عنها باسم الهوية والوطنية

كنت أريد تخصيص مادة هذا الأربعاء للحديث عن التوافقات الممكنة بين مختلف الأطراف التي يتشكل منها واقعنا السياسي، سواء كانت في الحكومة أو البرلمان، أو خارجهما بهدف تخليق الحياة العامة، لكن متابعاتي الأخيرة لبرنامج «أراب أيدول» ألحت علي

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.