الأولى
حديث الصباح: دنيا باطما… إلى متى يظل زامر حينا لا يطرب؟
إذا كانت الرداءة “وطنية” فليست مبررا للقبول بها أو الدفاع عنها باسم الهوية والوطنية
كنت أريد تخصيص مادة هذا الأربعاء للحديث عن التوافقات الممكنة بين مختلف الأطراف التي يتشكل منها واقعنا السياسي، سواء كانت في الحكومة أو البرلمان، أو خارجهما بهدف تخليق الحياة العامة، لكن متابعاتي الأخيرة لبرنامج «أراب أيدول» ألحت علي