fbpx
مجتمع

غرناطة… ابنة الأندلس تستعيد وجهها العربي

الماضي الأندلسي يبصم حاضر المدينة يعززه الوجود القوي للمغاربة

في غرناطة، كل شيء مختلف. رائحة التاريخ تفوح من المنازل القرمودية التي تتشح بالبياض، مذكرة بالماضي العربي لإحدى أهم حواضر الأندلس، التي ظلت تقاوم الهجمات الصليبية القادمة من الشمال والغرب، قبل أن تسقط في يد فيرناندو الثاني،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.