fbpx
الرياضة

أولـمـبـيـك آسـفـي يـحـقـق الـفـوز الـثـانـي

حقق أولمبيك آسفي لكرة القدم الفوز الثاني في الدورة التاسعة للبطولة الوطنية على حساب ضيفه الاتحاد الزموري للخميسات، بهدفين لصفر، أول أمس (الأربعاء)، بملعب المسيرة الخضراء، وأحرز الهدفين عبد الرزاق حمد الله عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة 59 و82 بعد انفراده بالحارس أمسا.
وأنهى الفريق الزموري المباراة، التي تابعها حوالي ستة آلاف متفرج، بعشرة لاعبين بعد طرد يوسف الزهري، كما أنذر الحكم التيازي كلا من لارغو وإيتيان من أولمبيك آسفي.
وفي تعليقه على فوز فريقه قال مدرب أولمبيك آسفي عبد الهادي السكتيوي “المباراة كانت صعبة، لأننا لعبنا ضد فريق قوي حقق مسارا جيدا إلى حد الآن، بفضل البصمات التي وضعها مصطفى الضرس منذ قدومه إلى الفريق، والذي سبق له أن راكم تجربة هامة سواء لاعبا أو مدربا، فالاتحاد الزموري لم يكن سهل المنال، لأنه بصم على موسم جيد، ويلعب بطريقة أفضل خارج ميدانه، وخلق متاعب كبيرة للفرق التي واجهها”.
وقال مدرب اتحاد الخميسات مصطفى الضرس “المباراة لعبت في شوطين مختلفين الأول كان متكافئا بين الفريقين، والثاني تغير مجراه منذ إعلان الحكم هشام التيازي عن ضربة الجزاء لم تكن واضحة، علما أن الحكم كان قريبا من العملية، وهو ما فرض علينا اتخاذ قرارات المغامرة في هذا الشوط، لا يمكن أن أحمل مسؤولية الهزيمة لحكام هذه المباراة، علما أن الحكام نوعان نوع لا يتعمد فهو بشر سامحه الله، والنوع الثاني يرجح كفة فريق ما سيحاسبه الله عز وجل، وفي الأخير أهنئ فريق أولمبيك آسفي على انتصاره ومزيد من التوفيق في الدورات المقبلة”.
حسن الرفيق (آسفي)

حقق أولمبيك آسفي لكرة القدم الفوز الثاني في الدورة التاسعة للبطولة الوطنية على حساب ضيفه الاتحاد الزموري للخميسات، بهدفين لصفر، أول أمس (الأربعاء)، بملعب المسيرة الخضراء، وأحرز الهدفين عبد الرزاق حمد الله عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة 59 و82 بعد انفراده بالحارس أمسا.وأنهى الفريق الزموري المباراة، التي تابعها حوالي ستة آلاف متفرج،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.