يراهن محمد حصاد، وزير التربية الوطنية، في أول تجربة له بقطاع حساس، على تطوير تدريس اللغات، منها اللغة العربية، مع إدراج اللغة الفرنسية بالسنة أولى ابتدائي، واعتماد معايير تضمن ظروف تحصيل ملائمة من خلال تخفيف أعداد التلاميذ داخل الأقسام للوصول في نهاية المخطط إلى 30 تلميذا بالقسمأكمل القراءة »