أســــــرة

قصة فتاة رقدت في بطن أمها سنتين

صديقتها تقول إن والدة نادية هي التي كانت راقدة في فراش رجل غير زوجها

تتأرجح الآراء حول “الراكد”، بين مصدق تماما لما تناقله الآباء عن الأجداد، لقصص نساء حملن جنينهن سنوات طويلة، ووضعنه سليما معافى، وبين رافض التسليم بهذه “الترهات” التي تجانب العقل السليم، وتحول دون تقدم المجتمعات العربية التي ما زالت تؤمن بهذا النوع من “الخرافات”. نادية، شابة تجاوزت الثلاثين من العمر، تجزم أنها نفسها ظلت “راقدة” في رحم والدتها

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.