fbpx
مجتمع

الحسيمة… المدينة القرية

مظاهر الترييف تطغى على الأحياء والفنادق لا تستقبل السياح

جاز للمجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي الذي قهر المستعمر الإسباني في معركة أنوال، أن يحلم بأن الحسيمة ستكون مدينة متقاعدين تشبه في هدوئها «دوفيل» الفرنسية. ولو قدر له أن يحيا إلى الآن، لتأكد أنها أصبحت مدينة فوضى في المعمار والعقار والأسعار، وصخب في حياتها العامة، وتراجع مرير في جماليتها، إلى درجة أصبحت معها تمضية عطلة بها جحيما

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.