fbpx
الأولى

عبد الرحيم الهروشي..حين تتيتم المواطَنة

طبيب الأطفال الذي نذر نفسه لواجهات العمل الإنساني ومات وفي نفسه الوطن كله

لم يحتمل القلب والجسد غير عام ونيف من الألم، ظل عبد الرحيم الهروشي يقاومه بالابتسامة العريضة نفسها وسؤال مسترسل عن حراك وطن كان يوما من «موقديه» بطريقته الخاصة، قبل أن يسلم الروح إلى باريها، مساء أول أمس (الأحد)، ويودع المغرب واحدا من ألمع أطره وأبنائه، ومناضلا من طينة مغايرة، ظل، منذ أكثر من أربعة عقود، يمد أصبعه إلى الأمام كي نرى جيدا أن أشياء جميلة فـــــــينا تستحق بعض الانتباه.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى