دراسات تؤكد أن الشباب يقضي وقته في “الشات” ومشاهدة “البورنو” والنميمة في مطعم أو في مقهى أو على متن القطار أو حتى في قاعة الدرس أو في مكتب العمل، من الصعب أن يستغني الكثير من “ولاد اليوم”، عن هواتفهم الذكية المحمولة. ففي كل مرة، يستغلون الفرصة للرد علىأكمل القراءة »