الأولى

سنة على هجوم عناصر الفرقة الوطنية على “الصباح”

مياه كثيرة جرت تنقيلا عقابيا لمحقق شهير وإعفاء مسؤولين بوزارة العدل من مناصبهم والمؤسسة تستمر في أداء رسالتها

تخلد «الصباح»، اليوم (الجمعة)، ذكرى محنة تأبى جروحها على الاندمال، وتستعصي تفاصيلها على النسيان منذ أن أشهر مسؤولون سيف «جلد» صحافيين ذنبهما الوحيد نشر خبر حول «تنقيل قضاة» أثبتت الأيام صحته.
راهن خبراء جرجرة الصحافيين إلى مخافر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية على الزمن لإخفاء «فضيحتهم»، وفشلوا في تقليم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.