استفحال انقطاع الفتيات عن الدراسة بالمغرب، سيما في المجال القروي، لا يرتبط بأزمة البنية التحتية فقط، بل تساهم فيه أيضا الخلفية المحافظة للأسر، وهو ما كشفته، مأساة جديدة، اهتزت على وقعها جماعة تيمولاي القروية في كلميم، عندما وضعت فتاة نابغة تدرس في «الكوليج»، حدا لحياتها شنقا، بعدأكمل القراءة »