إذا كانت أغلب الجرائم ضد الأصول، ترتكب في أوساط اجتماعية تعاني من الهشاشة أو الفقر، وانعدام شروط العيش الكريم، فإن جرائم أخرى ارتكبت وسط أسر تعيش استقرارا اجتماعيا واقتصاديا مهما، إحداها كانت آسفي مسرحا لها. تخلص ابن الضحية “محمد. ب” من كل إحساس بالشفقة والإحسان إلى والده،أكمل القراءة »