كان عبد الرحيم اسويبة يباشر عمله بشكل عاد، أستاذا ملحقا بأكاديمية الرباط للتربية والتكوين، ينهي دوامه، لينتقل إلى العيش بمنزله وحيدا، فهو غير متزوج ولا أولاد له، يتبادل الزيارات بين الفينة والأخرى مع أقاربه، إلى أن حل يوم الرابع من دجنبر الماضي، اليوم الذي قلب حياة العائلةأكمل القراءة »