مختصرات

وفاة شخص في حادثة بالرحامنة توفي شخص في بداية العقده السادس، زوال الأربعاء الماضي، إثر إصابته بنزيف داخلي جراء حادثة سير وقعت بمركز بلدية سيدي بوعثمان بإقليم الرحامنة ضواحي مراكش. وأفاد مصدر مطلع، أن الهالك كان يقود دراجته النارية رفقة زوجته، قبل أن يصطدما بدراجة نارية أخرى كانت قادمة من الاتجاه المعاكس، حيث خلفت قوة الاصطدام مصرع الهالك بمكان الحادث فيما أصيبت زوجته برضوض وجروح بليغة نقلت إثرها على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل بمراكش.و يذكر أن عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي بوعثمان، فتحت تحقيقا في ظروف وملابسات الحادث المميت، وأوقف سائق الدراجة النارية الأخرى ووضع رهن تدابير الحراسة النظرية، طبقا لتعليمات وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بابن جرير.محمد السريدي (الرحامنة) حادثة سير تودي بحياة سائق لقي شاب في مقتبل العمر مصرعه مساء الأربعاء الماضي، بمدخل سيدي بنور قرب مقر الجماعة القروية للعطاطرة. وقالت مصادر دركية ل «الصباح»، «إن الضحية كان على متن دراجة نارية من نوع «90س» صينية الصنع، حينما اصطدم بسيارة خفيفة، ما تسبب له في جروح متفاوتة الخطورة». وأكدت المصادر ذاتها، أن مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية سيدي بنور، انتدبت سيارة للإسعاف، ونقلت المصاب إلى المستشفى المحلي محمد السادس ومنه إلى الجديدة لخطورة إصابته، حيث توفي هناك.وفتحت العناصر الدركية محضرا حول الموضوع واستمعت إلى سائق السيارة الذي وضعته رهن الحراسة النظرية لفائدة البحث والتقديم. ومعلوم أن عدة حوادث مماثلة وقعت بمركز سيدي بنور ونواحيه، تتسبب فيها مثل هذه الدراجات النارية ذات السرعة الفائقة.أحمد ذو الرشاد (سيدي بنور) شاب يبتر أصابع غريمه بسبب فتاة ألقت المصالح الأمنية بابن سليمان الأربعاء الماضي، القبض على المعتدي على ابن جيرانهم، وأفادت مصادر «الصباح» أن خلافا مع الضحية حول فتاة، كان سببا في بتر المشتبه فيه في عقده الثاني يدعى (ن.ب)، أربع أصابع يد شاب آخر يدعى (م.س) من سكان الحي الحسني، بواسطة سكين كبير، ليلة الثلاثاء الأربعاء الماضيين. وعلمت «الصباح»، أنه بعد وقوع الحادث تم نقل الشاب في وضعية حرجة صوب المستشفى الاقليمي لبن سليمان، ومنه إلى المستشفى الجهوي ابن سينا بالرباط، غير أن المستشفى رفض إخضاع الشاب الى عملية استعجالية ليفقد الامل في اسرجاع أصابع يده، قبل أن يتم نقله صباح الأربعاء الماضي، إلى المستشفى الجهوي ابن رشد بالدار البيضاء. وفي تفاصيل القضية، وحسب إفادة مصادر مطلعة ل «الصباح»، فإن خلافا وقع بين الشابين اللذين يقطنان بالحي نفسه ، حول فتاة كانت في حديث مع الضحية، قبل أن تدخل في حوار مع المتهم، مما أجج الغيرة في نفس الضحية، ليتوجه صوب المتهم، ويطلب منه مده بقطعة صغيرة من الشيرا، إلا أن المتهم طلب من الضحية التريث حتى ينتهي من الحديث مع الفتاة. وأضافت المصادر ذاتها أن الضحية ألح في طلبه، ما دفع المتهم إلى نهره والادعاء بأنه لم يسلمه أي مبلغ نظير بيعه الشيرا، ليدخلا في عراك انتهى ببتر أصابع الضحية بواسطة سكين. كمال الشمسي (ابن سليمان) الحبس لموظف اختلس 75 مليونا أيد قسم الجرائم المالية الاستئنافي باستئنافية فاس، صباح الأربعاء الماضي، الحكم الابتدائي الصادر في حق موظف بالبريد بنك متابع في حالة سراح مؤقت، بتهم «اختلاس وتبديد أموال عامة وتزوير وثائق بنكية واستعمالها»، بعد مناقشة ملفه والاستماع إليه وإلى شهود ومرافعات الدفاع.وعدل الحكم ورفع من العقوبة الحبسية إلى 18 شهرا حبسا نافذا، وغرامة مالية قدرها 5 آلاف درهم، مع إبقاء المقتضيات الأخرى على حالها، وتأييد القرار المستأنف في ما يتعلق بالطلبات المدنية، مع تعديله برفع مبلغ الإرجاع إلى 754188 درهما، ومبلغ التعويض إلى 30 ألف درهم. وآخذ قسم الجرائم المالية الابتدائية في 9 يونيو الماضي، موظفا بالبريد بنك، من أجل جنحة «الاختلاس وتبديد أموال عامة وتزوير وثائق بنكية واستعمالها» بعد إعادة تكييف المتابعة طبقا لمقتضيات المادة 432 من قانون المسطرة الجنائية، وجنح «إتلاف أصول وثائق بنكية وتفسير المعطيات المدرجة في نظام المعالجة الآلية» طبقا للفصول 241 و357 و592 و607 من القانون الجنائي.حميد الأبيض (فاس) إدانة متهم بإهمال الأسرة بالحاجب أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمكناس، بعد التأمل في آخر جلسة الأربعاء الماضي، المتهم(ف.ح) بشهرين حبسا نافذا، بعد مؤاخذته من أجل جنحة الإمساك عمدا عن أداء النفقة. وتتلخص وقائع القضية في أن عناصر الشرطة بمكناس تمكنت من إيقاف المتهم، الذي كان مبحوثا عنه بموجب مذكرة بحث وطنية نشرت في حقه بشأن جنحة إهمال الأسرة، وذلك استنادا إلى الشكاية التي تقدمت بها زوجته المسماة (س.ص)، أصالة عن نفسها، ونيابة عن ابنيها منه، تعرض فيها أن المتهم لم ينفق عليها وعلى ابنيها منه رغم صدور حكم ضده بالنفقة، وأرفقت شكايتها بنسخة من الحكم الشرعي الذي استصدرته من المحكمة الابتدائية بمكناس، القاضي بأداء المعني بالأمر لها واجب النفقة قدره 900 درهم شهريا، ولابنيها منه مبلغ ألف درهم شهريا، وذلك ابتداء من فاتح ماي 2012 إلى تاريخ صدور الحكم. وأضافت المشتكية أنها عند مباشرة إجراءات تنفيذ منطوق الحكم امتنع الظنين عن أداء ما بذمته من المبالغ المحكوم بها، مدلية كذلك بمحضر الامتناع عن التنفيذ وكذا بأصل نسخة تنفيذية لحكم النفقة.خليل المنوني (مكناس)

مختصرات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

لا يمكن إضحاك المغاربة على الطريقة "الدبوزية"

إيقاف مدبر جريمة حرق صراف بالقصر الكبير

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات