يظهر أن الضربات تحت الحزام داخل فرق الأغلبية التي تصوب نحو ظهر الوزراء الحزبيين، وتستثني بعض وزراء السيادة، لن تتوقف في المنظور القريب، وأن منسوبها سيرتفع مع اقتراب موعد استحقاقات 2026. ولم ينضبط العديد من النواب، خصوصا في فريقي الأصالة والمعاصرة والاستقلال إلى توجيهات قيادة أحزابهم بتجنبأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.