ينتظر أن تستمع الفرقة الوطنية إلى مجموعة من "كبار المنتخبين" بمجلس القنيطرة، على خلفية "الابتزاز" والمساومة، اللذين يتعرض لهما مالك حافلات النقل الحضري بالقنيطرة. ويروج في الكواليس، أن الفرقة الوطنية استمعت، الأسبوع الماضي، إلى "منتخبة كبيرة" نفت علمها بمصدر الشكاية التي وضعت ضد صاحب أسطول النقل الحضري. واستقبل عبد الحميد المزيد، عامل القنيطرة، بمكتبه "مول الطوبيسات" الذي يردد في مجالس خاصة، أن بعض المنتخبين الكبار "كشطوه"، ووضعه في قلب الحدث، وما يتعرض له من "ابتزاز"، خصوصا من قبل أحد المستشارين. وينتظر أن يطيح ملف "الابتزاز" بالعديد من الأسماء التي تبحث فقط عن "الكرمومة"، وليس الدفاع عن المال العام، كما تروج في المقاهي والصالونات. ع.ك