لم تسلم زينب العدوي، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، من "مطاردة" بعض البرلمانيين، خلال تقديمها في جلسة مشتركة بين مجلسي البرلمان للتقرير السنوي للمجلس وسط غياب ثلثي أعضاء البرلمان، الأربعاء الماضي. وحاول نائب برلماني متابع أمام جرائم الأموال، ويرأس مجلسا جماعيا، حمل رسالة إلى العدوي، مفادها، أن بعض قضاة المجلس "يظلمون" المنتخبين، لكنه لم يفلح، لأن العدوي ولجت مكتب رئيس مجلس النواب، قبل أن يلحقها. ع. ك