أخبار

عرقلة الترقي بمستشفى ابن رشد طالب موظفون بالمركز الاستشفائي ابن رشد بالبيضاء وزير الصحة، لمناسبة انعقاد المجلس الإداري للمركز نفسه اليوم (الثلاثاء)، بالتدخل لدى أطر وزارة المالية العاملين بالمركز من أجل التأشير على ملفات الترقية برسم 2013 لفائدة الممرضين والإداريين المتقاعدين المستوفين لشروط الترقي التابعين للميزانية المستقلة.وقال الموظفون إن أطر المالية يرفضون التأشير على اللائحة، رغم التوقيع عليها من قبل أعضاء اللجان الثنائية والمدير العام للمركز باعتباره آمرا بالصرف.وأكد الموظفون أن هذا العمل يضرب في العمق حقوق ومكتسبات العاملين فيه، وحرمانهم من حق المساواة والإنصاف مع الموظفين التابعين للميزانية العامة. ويذكر أن المدير العام للمركز سبق أن بعث رسالة إلى الوزير من أجل طلب الرأي في وضعية ممرض ومتصرف غير مستوفيين برسم 2013، وهي الرسالة التي مر عليها إلى حد الآن أكثر من ستة أشهر، دون أن يتلقى حولها أي جواب، علما أن الجميع ينتظر تدخل المسؤول الحكومي لدى وزارة المالية والاقتصاد من أجل الإفراج عن هذا الملف، من باب الإنصاف الموضوعي.يوسف الساكتتأخير أشغال الطريق السيار بين الجديدة وآسفي عرفت أشغال الطريق السيار الرابطة بين الجديدة وآسفي، التي انطلقت نهاية سنة 2012، عدة مشاكل، ساهمت في تأخير تسليمها كما كان منتظرا خلال شهر مارس المقبل.وإذا كانت الأشغال بالأشطر الثلاثة الأخيرة، خاصة المقطع الرابط بين الجرف الأصفر وسيدي إسماعيل (39.5 كيلومترا) والمقطع الرابط بين سيدي إسماعيل والوليدية (20.5 كيلومترا)، والمقطع الفاصل بين الوليدية وآسفي (43 كيلومترا)، تشرف على نهايتها، وقطعت نسبا متقدمة، فإن الأشغال بالمقطع الأول الممتد من الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والجديدة والجرف الأصفر (40 كيلومترا)، مازالت متعثرة، بسبب بطء الأشغال، ولن تنتهي منها إلا بنهاية السنة الجارية إذا سارت الأمور على أحسن ما يرام.وكان أوغور دوغان، الرئيس المدير العام لشركة «نورول»، التركية القابضة، أعلن منذ شهرين تقريبا، أن إنجاز الأشغال، بلغ حوالي 50 في المائة. وأشار إلى أن بعض المشاكل العرضية، أخرت تنفيذ الأشغال وفق البرنامج المحدد، منها مشاكل ترتبط بنزع الملكية والأعمدة الكهربائية ذات التيار العالي، التي تمر مباشرة فوق الأوراش، بالإضافة إلى الطابع الجيولوجي للمنطقة، الذي تعطل تقدم الأشغال ويتطلب المزيد من التقنيات والوقت.أحمد ذو الرشاد (الجديدة) اقتلاع أشجار النخيل المعرقلة بمراكش باشرت المصالح البلدية بمراكش، أخيرا، اقتلاع أشجار النخيل التي تعرقل المرور بمختلف شوارع المدينة وأزقتها، بعد أن كانت السبب في وقوع العديد من حوادث السير المميتة. وكشفت مصادر أن بعض تلك الحوادث الخطيرة والتي شهدتها المدينة الحمراء، كانت، أيضا، نتيجة سقوط أشجار النخيل على المارة. وتوالت المجالس المنتخبة على مراكش، واختلفت أسماء المسؤولين بعمالة وولاية مراكش، ولم يجرؤ أحدهم على التطاول على «المقدس المراكشي» الذي ظل يحصد الأرواح ويتلف وسائل النقل، إلى أن قرر بعض مستشاري المجلس الجماعي للمدينة، وإيقاف تلك الحوادث، وطالبوا فاطمة الزهراء المنصوري، اقتلاع النخلات التي تعرقل السير ، فاستجابت لطلبهم. وأدرجت مطلبهم في دورة فبراير 2014، إذ صادق المجلس الجماعي على اقتلاع أشجار النخيل التي تعرقل المرور، وهو المقر الذي صادقت عليه ولاية مراكش لتنطلق العملية التي لقيت استحسانا كبيرا، ووضعت حدا لما ظل يروج بخصوص قداسة أشجار النخيل المحصنة بظهير ملكي.م. س (مراكش)

أخبار

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

"للا لعروسة" تعود في أبريل

احذروا... سمكة "الأرنب" سامة

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات