جددت "أوبو" التزامها بجعل الهواتف الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي في متناول الجميع، مسلطة الضوء على الثورة التكنولوجية الشاملة وإعادة هيكلة المنظومة التصنيعية للهواتف الذكية في المستقبل. بالإضافة إلى ذلك، شاركت الشركة رؤية مستقبلية لحياة أكثر ذكاء وراحة من خلال هواتف الذكاء الصناعي، بالتعاون مع شركاء صناعيين. وبفضل انتشارها العالمي الواسع، وارتباطها المتقدم، وقدراتها متعددة الوسائط، تتبوأ الهواتف الذكية مكانة الجهاز الشخصي الأكثر أهمية في مجال الذكاء الاصطناعي. ورغم انتشار الهواتف الذكية، تؤمن "أوبو" أن تقنية الذكاء الاصطناعي، لا ينبغي أن تظل حكرا على الهواتف الرئيسية وبعض المستخدمين فقط، بل يجب أن تكون متاحة لشريحة أكبر من المستخدمين حول العالم.