كشف سبب رفض الأطفال الخضر وجد باحثون من جامعة "أستون" أن تعابير وجه الآباء قد تكون السبب وراء صعوبة إقناع أطفالهم بتناول الخضر. وقالت الدكتورة كاتي إدواردز، المعدة الرئيسية للدراسة "إذا رأى الطفل أن والديه يظهران الاشمئزاز أثناء تناول الخضر، فقد تكون لذلك عواقب سلبية على قبول الطفل لها". وجند الفريق ما يزيد عن 200 امرأة شابة، حيث تم عرض مقطع فيديو لشخص بالغ غير مألوف يأكل البروكلي النيء، مع تعبيرات وجه إيجابية أو محايدة أو سلبية. وبعد مشاهدة الفيديو، تم سؤال المشاركات عن مدى رغبتهن في تناول البروكلي النيء. وتبين أن المشاركات اللواتي شاهدن المقاطع، التي تحتوي على تعبيرات وجه سلبية، شهدن انخفاضا أكبر في تقييمات الرغبة بتناول الخضر. وفي الوقت نفسه، فإن الابتسامة أثناء تناول الطعام ليس عرضا نموذجيا لحب الطعام، وفقا لإدواردز. شابة تركت الجامعة لتربية الأبقار تجني مزارعة شابة ثروة طائلة من خلال المنصة الاجتماعية "أونلي فانز" من خلال تصوير نفسها وهي تحلب الأبقار وتقود الجرارات وتنظف الحظائر القذرة مرتدية ملابس السباحة. وأوضحت بريتني وودز، (29 عاما)، أنها تكسب الآن ثلاثة أضعاف ما كانت تحصل عليه أثناء عملها مزارعة بدوام كامل مع ملابسها بالكامل. وقالت الشابة النيوزيلندية "أستطيع الآن أن أجعل ساعات عملي تناسبني"، مؤكدة أنها ليست "خجولة" بشأن راتبها المكون من ستة أرقام. وأضافت "لقد تلقيت الكثير من الكراهية من النساء اللواتي قلن إنهن لن يرتدين ما أرتديه أثناء العمل في المزرعة، لكن كل هذه الضجة ساعدت في دفع كل شيء إلى الأمام". يذكر أن وودز تركت الجامعة منذ ما يقرب من عقد من الزمن وتأمل في يوم من الأيام أن تشتري مزرعتها الخاصة، موضحة "لقد أنهيت دراستي الثانوية وذهبت إلى الجامعة ودرست إدارة الأعمال والتسويق، ولكن بعد عامين فقدت الاهتمام واتبعت شغفي بالزراعة بدلا من ذلك». تمساح يهاجم غواصا وثقت لقطات مصورة لحظة مرعبة يهجم فيها تمساح على أحد جامعي أسنان سمك القرش أثناء غوصه في نهر فلوريدا، وعضه في رأسه مسببا جرحا كبيرا. وحكى جيف هايم، وهو جامع متخصص لأسنان قرش الميغالودون القديمة، في مقابلة تلفزيونية، مصارعته مع الموت في 2021، قائلا إن التمساح عضه "مرتين قبل أن أعرف ذلك وكانت قوية جدا، لقد بدا الأمر أكبر بكثير مما كان عليه في الواقع". وقال هايم، إن الهجوم جاء بينما كان يبحث في قاع نهر ميكا بفلوريدا عن أسنان الميغالودون، ويعتقد أن الضربة الأولية كانت عبارة عن قارب يقطع رأسه. وأثناء هجوم التمساح وهو بطول 6 أقدام، صورت الكاميرا الخاصة بهايم اللحظة التي امتلأت فيها المياه العكرة بالفقاعات بينما كان يتحرك.