"بيتزا" بلحم الثعابين أثار مطعم "بيتزا" الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلانه عن طبق جديد على قائمة أطباقه. وأعلن المطعم أنه قد بدأ في تحضير البيتزا مع لحم الثعابين وصلصة السمك في فرعه في هونغ كونغ، مما أثار الجدل والرعب لدى العديد من زبنائه. ومن جهتها، قالت كارين تشان، المديرة العامة للمطعم في هونغ كونغ "توفر بيتزا الثعبان غير العادية توازنا مثاليا لكل النكهات، سواء كانت محيرة أو لذيذة لهذا الموسم". واختتمت حديثها بمقولة باللهجة الكانتونية المحلية، قائلة "إن أفضل وقت لتناول الثعبان هو عندما تبدأ رياح الخريف بالهبوب". ورغم أن البعض اعتبر الأمر عاديا وسلط الضوء على فوائد لحم الثعابين، بما في ذلك تحسين حالة الجلد وتعزيز الدورة الدموية، إلا أن آخرين اعتبروا الأمر غير مقبول وشددوا على ضرورة محاسبة المطعم، معتبرين أن تقديم هذا الطبق "مخالف للقانون". ضحكة بريطانية كصوت النورس كشفت مراهقة بريطانية عن مسيرتها مع مرض خبيث، وكيف تم تشخيص حالتها عندما كانت تبلغ من العمر 16 عاما فقط، بعد أن بدأت ضحكتها تبدو مثل صوت طائر النورس. وبدأت تشعر مادي إليبي، بالتوعك لأول مرة أثناء عطلتها في السويد لكنها تجاهلت الأعراض التي ظنت أنها "أنفلونزا". وبعد الخضوع لفحوصات طبية، تم تشخيص إصابة مادي بسرطان "الغدد الليمفاوية هودجكين"، وهو نوع نادر يؤثر على الغدد الليمفاوية. وفي البداية، وصف الأطباء المضادات الحيوية وأجهزة الاستنشاق، لكنهم لم يتمكنوا من التخلص من السعال، وسرعان ما بدأت تلاحظ خدرا أسفل ذراعها وتورما في عظمة الترقوة. ولجأت مادي إلى الإنترنت للتحقق من أعراضها مقارنة بمجموعة متنوعة من الأمراض، وسرعان ما عادت مرة أخرى إلى الطبيب، حيث تلقت الأخبار المفجعة. جدير بالذكر أن سرطان الغدد الليمفاوية هودجكين هو أكثر شيوعا لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 عاما إلى 40، أو أكثر من 75 عاما. هروب أسد من السيرك تسبب أسد هارب من سيرك في ساعات من الإثارة في مدينة لاديسبولي الساحلية الإيطالية السبت الماضي. وجاب الحيوان المفترس شوارع البلدة التي يبلغ عدد سكانها 40 ألف نسمة، وتقع شمال روما. وطالب عمدة المدينة، أليساندرو جراندو، السكان بأن "يكونوا حذرين للغاية". واستغرق الأمر عدة ساعات قبل أن تتم تهدئة الحيوان والإمساك به مجددا. وتم تداول عدة مقاطع فيديو عبر الإنترنت تظهر الحيوان وهو يمشي في شوارع المدينة وعلى طول الأرصفة. ولزم معظم السكان منازلهم وشققهم إجراء احترازيا. كما علق البعض مؤقتا في سياراتهم. وتم رصد الحيوان في وقت لاحق خارج لاديسبولي. وتم تحديد مكان الأسد وتخديره، حسب رئيس البلدية، ثم نام بعد بضع دقائق لتتم إعادته إلى السيرك.