يحكي عبد النبي الشراط، أحد قيدومي الصحافة، أحداثا عن حياته المتقلبة من عيش مآس في بلدته بتاونات، وحفظ القرآن إلى الانتقال إلى الرباط، التي فتحت له باب التقرب من الجماعات الدينية وشيوخها. وعمل الشراط إماما ببعض المساجد، وأصبح مدافعا عن التيار الإسلامي، ليجد نفسه في السجن، بتهمةأكمل القراءة »