دب يهرب من قفصه داخل طائرة هرب دب من قفصه داخل طائرة وعطل رحلة جوية بين بغداد ودبي. ووجهت إدارة الخطوط الجوية العراقية اعتذارا رسميا لمسافريها، على الرحلة المتوجهة من بغداد إلى دبي بعد حادثة "الدب" الموجود على متن الطائرة. وتناقلت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر استياء مسافرين على متن الطائرة، بعد خروج دب من قفصه المخصص للشحن. وأظهر مقطع فيديو محاولة أفراد أمن تهدئة الدب وإرجاعه للقفص، ما أثار حالة من الهلع والفزع. وأوضحت الخطوط الجوية قائلة "رغم اتباع كافة الإجراءات المعتمدة عالميا مع هذا النوع من الشحنات... وعند وصول الطائرة إلى مطار دبي تبين خروج الدب من الصندوق المخصص لنقله، ما استدعى من طاقم الطائرة التنسيق مع السلطات الإماراتية التي أرسلت على الفور فريقا متخصصا لتخديره ونقله إلى خارج الطائرة"، مضيفة "بعد التأكد من عدم وجود ما يؤثر على سلامة المسافرين تم استئناف رحلة العودة". منزل على شكل آلة تصوير عمد مصور هندي، حبا وتقديرا للتصوير الفوتوغرافي، إلى بناء منزل على طراز آلة تصوير. وأصبح المصور "رافي هونغال" (49 عاما)، الآن، حديث البلدة بعد تصميم منزله على شكل كاميرا، والذي كلفه 71 روبية، حسبما ذكرت صحيفة "نيوز مينوت". وأطلق المصور الهندي على المنزل اسم "كليك"، ومن قبل أطلق على أبنائه الثلاثة أسماء ماركات كاميرات شهيرة وهي "كانون" و"نيكون" و"إبسون"، واستغرق الأمر عامين ونصف لبناء المنزل الشهير. وجاءت فكرة المنزل نتيجة شغف "رافي" الدائم بفنه، إذ بدأ الاهتمام بالتصوير الفوتوغرافي في أوائل سن المراهقة تقليدا لشقيقه المصور براكاش. وبعد فترة وجيزة من إكمال دراسته في أواخر الثمانينات، قرر "رافي" أن يجعل التصوير الفوتوغرافي مجالا لاشتغاله. عروسان تحديا الإعصار رفض عروسان بالفلبين السماح لمياه الفيضانات الناجمة عن إعصار قاتل ومدمر بإلغاء حفل زفافهما، وتحديا الوضع بتنظيم الحفل داخل كنيسة تغمرها المياه. وأظهر مقطع فيديو متداول، العروسين "ديان باديلا" و"باولو جايف باديلا" وهما يمشيان في المياه خلال حفل زفافهما، وكذلك وصيفات الشرف للعروس عانين الأمر نفسه. وأثناء مشي العروس داخل الكنيسة غمرت المياه أرضيتها، كما أتلف ذيل فستانها الأبيض الطويل. وتواجه الفلبين حاليا إعصار دوكسوري، وهي واحدة من عدة دول في جنوب شرق آسيا المعرضة لأعاصير متتالية ضخمة، آخرها إعصار "فالكون". وشارك فرحة العروسين عدد من الضيوف الذين تحركوا ببطء في المياه التي أغرقت كنيسة باراسوين في مالولوس.