كشفت جمعيات حقوقية أن تدخل وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، وحزب التقدم والاشتراكية، قاد إلى وضع حد لأزمة الأطفال المغاربة “المحتجزين” في أوربا، بدعوى “حمايتهم” من النزاعات الأسرية، بعد التمكن من إعادتهم إلى أسرهم. وقال سعيد الشرامطي، رئيس جمعية الريف الكبير لحقوق الإنسان،
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط