أقلام الرصاص تدخل أمريكيا "غينيس" قد يكون رجل من ولاية آيوا الأمريكية في طريقه إلى تحقيق رقم قياسي عالمي رسمي بهواية غريبة تتعلق بأقلام الرصاص. وحرص رون بارثولمي من كولفاكس على جمع أقلام الرصاص الخشبية منذ نعومة أظافره. وحاليا، يقول بارثولمي إنه يمتلك أكثر من 70 ألف قلم رصاص، ويعد هذا الرقم أكثر بكثير من الرقم الحالي المسجل في موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية والبالغ 24 ألفا باسم إميليو أريناس من أوروغواي منذ عام 2020. وقال بارثولمي لشبكة "كي سي سي ي- تي في" إن أقلام الرصاص، التي يملكها موجودة في مسقط رأسه، مشيرا إلى أنه في كثير من الحالات "تكون أقلام الرصاص هي الشيء الوحيد الذي لا يزال يمثل سجلا لهذا العمل، وأعتقد أنها مجرد طريقة رائعة للحفاظ على التاريخ". وفي نهاية الأسبوع الماضي، توجه اثنان من جمعية جامعي الأقلام الأمريكية إلى جمعية كولفاكس التاريخية لإحصاء أقلام بارثولمي. أكثر من 100 ألف دولار لتصبح دمية كشفت امرأة أنها أنفقت حوالي 100 ألف جنيه إسترليني أي ما يعادل 127 ألفا و261 دولارا أمريكيا على الجراحات التجميلية لتصبح دمية "باربي بشرية"، ولم يعد بالإمكان التعرف عليها بسبب التغيير الكبير في شكلها، وفق ما نقل موقع "دايلي ميل". وأليسيا ألميرا، (31 عاما)، من السويد، تعيش في المملكة المتحدة، كانت تسعى لتغيير نفسها منذ سن 21 عاما. وبعد ترك وظيفتها في العلاقات العامة والانتقال إلى لندن، خضعت إلى العديد من العمليات الجراحية والإجراءات لتغيير مظهرها إلى درجة أن المقربين منها تفاجؤوا بذلك، ولم يصبحوا قادرين على التعرف عليها. إعادة قطعة ثمينة من تمثال رمسيس الثاني أعادت سويسرا إلى مصر قطعة من تمثال للفرعون رمسيس الثاني تعود إلى 3400 سنة والتي سرقت قبل عقود من معبد في أبيدوس. وتولت مديرة المكتب الفدرالي للثقافة كارين باخمان تسليم هذه "القطعة الأثرية المهمة" إلى السفارة المصرية في برن الاثنين الماضي. ووفق المكتب الفدرالي للثقافة، يشكل تمثال الفرعون رمسيس الثاني الذي تعود هذه القطعة إليه، جزءا من تمثال جماعي يظهر الملك جالسا إلى جانب عدد من الآلهة المصرية. وحكم رمسيس الثاني الذي وصل إلى العرش وهو في الـ25 خلفا لوالده سيتي الأول، مصر نحو 66 عاما، في أطول عهد بالتاريخ المصري. وأوضح المكتب الفدرالي للثقافة أن القطعة التي أعيدت إلى مصر كانت مسروقة من معبد رمسيس الثاني في أبيدوس في نهاية ثمانينات القرن الماضي. وقد مرت القطعة في عدة بلدان قبل أن تصل إلى سويسرا حيث صادرتها سلطات كانتون جنيف في النهاية بعد إجراءات جنائية.