ألماني يسلم نفسه للشرطة ليحظى بسرير سلم رجل في ألمانيا نفسه طواعية للشرطة، لأن والدته رفضت السماح له الدخول إلى منزلها. وأعلنت الشرطة في ولاية راينلاند بفالتس الاثنين الماضي أن الرجل (42 عاما)، الصادر في حقه أمر اعتقال، اتصل بالشرطة الأحد الماضي لتسليم نفسه، بعد رفض أمه دخوله إلى المنزل. وبحسب بيانات الشرطة، قال الرجل خلال الاتصال إنه يريد أن يستغل أمر الاعتقال الآن لصالحه عبر تنفيذه ليجد لنفسه مبيتا. ووفقا للشرطة، تم القبض على الرجل من أمام شقة والدته في مدينة أندرناخ وإيداعه سجن كوبلنتس. وفي السجن طلب من الرجل دفع مبلغ يقدر بمئات الأوروات بحسب ما هو منصوص عليه في مذكرة التوقيف، لكن دون جدوى. وقالت الشرطة "لن يحتاج للبحث عن سكن جديد للشهر المقبل لأنه لن يستطيع دفع المبلغ المطلوب". ملياردير ينفق الملايين لتأخير الشيخوخة مثل العديد من المشاهير ورجال الأعمال، يحاول الملياردير الأمريكي برايان جونسون، (45 عاما)، تأخير عملية الشيخوخة. وينفق جونسون مليوني دولار أمريكي سنويا على نظام مكافحة الشيخوخة، ويزعم أنه يشيخ الآن أبطأ من بعض الأطفال. ويوضح "سرعة تراكم أضرار الشيخوخة في جسدي أقل من متوسط عشر سنوات من العمر". والعديد من أساليب تأخير التقدم في العمر التي يتبعها جونسون مشكوك فيها، ولها آثار جانبية معروفة. ويمارس جونسون التقشير الحمضي الأسبوعي، للحفاظ على نضارة البشرة. وكان الإجراء الأكثر غرابة الذي حاول جونسون تحفيز الشباب من خلاله، هو تلقي عمليات نقل الدم من ابنه البالغ من العمر 17 عاما. وتشمل الآثار الجانبية لعمليات نقل الدم العدوى المنقولة بالدم والحمى وردود الفعل التحسسية. بلجيكي نظم جنازته قبل وفاته أعد رجل بلجيكي مقلبا صادما لأفراد عائلته الكبيرة، فأشاع خبر وفاته، حتى يعرف من سيحضر إلى جنازته ومن سيتأثر فعلا، سيما أنه كان يشكو من قلة التواصل مع الأهل. وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإن دافيد بيرتن البالغ 45 عاما، وهو من صناع محتوى "تيك توك"، تعاون مع زوجته وأبنائه من أجل ترويج خبر كاذب بشأن وفاته. وذهبت ابنته إلى حد نشر عبارات رثاء مزيف على المنصات الاجتماعية، وكتبت عن التأثر برحيل الوالد والحسرة إزاء الوفاة المبكرة. وعندما نظمت مراسيم الجنازة فوجئ الحاضرون الذين كانوا في حالة تأثر، بدافيد يحل بالمكان بواسطة طائرة مروحية، فأخذ الحاضرون يعانقونه. وأثار المقلب الصادم جدلا واسعا على المنصات الاجتماعية، بين مرحبين، وآخرين انتقدوا تحويل الفاجعة إلى مقلب للتسلية. وقال دافيد إنه أراد معرفة من سيأبه لوفاته، لا سيما أن عددا كبيرا من أفراد عائلته لا يولون أهمية للتواصل معه، ولا يلتقون به.