بيع ياقوتة بسعر خيالي أعلنت دار "سوذبيز" للمزادات أن ياقوتة كبيرة اسمها "إستريلا دي فورا" بيعت في نيويورك بمبلغ 34,8 مليون دولار، مسجلة بذلك رقما قياسيا لعملية بيع حجر مماثل. وبعد صقلها وتشكيلها في حجر خام يزن 101 قيراط اكتشف داخل منجم في موزمبيق، شكلت الجوهرة نجمة مزاد لمجوهرات شملت مائة قطعة. وبيعت "إستريلا دي فورا" وتزن 55,22 قيراطا وهي أكبر حجر من هذا النوع يطرح في مزاد علني على الإطلاق، وطرحت بداية بـ21 مليون دولار، مقابل 30 مليون دولار لتصل إلى 34,8 مليون مع الرسوم والعمولات، لمشتر عبر الهاتف أبقى هويته طي الكتمان. وأوضحت ناطقة باسم "سوذبيز" أن المشتري هو من هواة جمع المجوهرات من الشرق الأوسط، دون إضافة مزيد من التفاصيل. ويعود الرقم القياسي السابق لياقوتة من بورما تزن 25,59 قيراطا، بيعت بـ30,33 مليون دولار ضمنها التكاليف، في مزاد نظمته دار "سوذبيز" في جنيف 2015. مقتل طفلة بسبب حقيبة كشف والدا ميا ماكفي، البالغة 14 شهرا أنها توفيت بعد أن تشابكت في أحزمة حقيبة معلقة بالباب، وفق ما نقل موقع "ديلي ميل" البريطاني. ووفق ما قال الآباء، فإن ميا، من ألنس شمال اسكتلندا، توفيت في الحادث المأساوي ماي الماضي. وأصدر الوالدان تحذيرا بشأن مخاطر تعليق الأشياء على الأبواب مع وجود أطفال في المنزل. وكان كونور وهانا على بعد مسافة قليلة فقط من ابنتهما عندما صمتت، في حين أنهما كانا قد اعتادا على صوتها العالي دائما. وأدى صمت الطفلة إلى تفقد الأمر فوجدها الأب متشابكة في حقيبة ظهر صغيرة تحتوي على أحزمة رفيعة كانت معلقة على الباب. وبعد أن قام بفك تشابكها، استدعى كونور زوجته، التي أخذت ميا إلى المطبخ وأجرت لها الإنعاش القلبي الرئوي، بينما اتصل بالإسعاف لنقلها إلى مستشفى رايغمور، إلا أن الأوكسيجين انقطع عنها واستغرق قلبها من 30 إلى 45 دقيقة لينبض من جديد. وأمضت ميا مع عائلتها أربعة أيام تقريبا في المستشفى قبل وفاتها. أسراب النحل تغزو مانهاتن عرفت سماء مانهاتن أشهر مناطق ولاية نيويورك، مشهدا مفزعا بانتشار أسراب من النحل بشكل كثيف. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع في الولايات المتحدة الأمريكية، مقطع فيديو يوثق انتشار أسراب من النحل تحلق بشكل كثيف في سماء مانهاتن أشهر مناطق نيويورك. وأثار الفيديو حالة من الذعر على مواقع وسائل التواصل الاجتماعي في الولاية، وعدد من الولايات، إذ تم رصد أسراب النحل في الهواء وعلى جدران المباني المحيطة بالمكان، الأمر الذي كان وراء تدخل رجال الشرطة حتى لا يتعرض الموجودون في المكان للخطر.