كان شابا مفعما بالحيوية والطموح. كان محترفا بمعنى الكلمة، وحتى وهو يمارس في أقسام الهواة. حافظ دائما على انضباطه واحترافيته. لهذا، فوفاة نبيل الطائع ليست وفاة شخص عاد، بل وفاة رياضي محترف في كامل قواه البدنية والذهنية في عز شبابه، وأوج عطائه، كما أن الحالة ليست الأولى،أكمل القراءة »