منح أرنب رتبة "ضابط" قرر قسم شرطة يوبا في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، منح الأرنب "بيرسي" رتبة "ضابط الصحة والعافية"، لدوره في نشر السعادة في القسم وتخفيف أعباء العمل. وفي أكتوبر 2022، انضم الأرنب بيرسي، الذي يحمل الآن اسم "الضابط هوبز"، لعناصر الشرطة في القسم، بعد أن عثرت عليه الشرطية أشلي كارسون وهو تائه، ليصبح مدلل القسم ومصدر التسلية لهم، حسب ما أفادت صحيفة "نيويورك بوست". وفي مقطع فيديو بثته وسائل إعلام أمريكية عبر منصات التواصل، شوهد موظفو قسم الشرطة في كاليفورنيا وهم يمسكون الأرنب بين أذرعهم ويربتون عليه بعطف. وسردت الضابطة أشلي كارسون قصة الأرنب لوسائل إعلام محلية، قائلة "عثرت على بيرسي الذي بدا ضائعا أثناء قيامي بدورية. بدأت في النداء عليه وجاء يركض نحوي. لقد وقف على رجليه الخلفيتين وحملته. تم نقل الأرنب إلى مؤسسة مراقبة الحيوانات، لكن عائلته لم تطالب به. وبعد بضعة أسابيع، تبنته إدارة الشرطة". دراسة تحذر من الشخير توصلت دراسة حديثة إلى أن الشخير يمكن أن يزيد احتمال الإصابة بجلطة دماغية بنحو الضعف، مقارنة بالذين ينامون بهدوء. ونظرت الدراسة، التي أجريت على ما يقارب أربعة آلاف و500 شخص من كبار السن، في ما إذا كانت هناك علاقة بين مشاكل النوم والإصابة بسكتة دماغية. ووجدت الدراسة أن مشاكل النوم، بما في ذلك النوم كثيرا أو قليلا، وأخذ قيلولة طويلة، والشخير، وتوقف النفس النومي، ترتبط بها زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وكان أولئك الذين أخذوا قيلولة لمدة تزيد على ساعة أكثر تعرضا للإصابة بالحالة المميتة بنسبة 88 في المائة من أولئك الذين لم يفعلوا ذلك، في حين أن الشخير زاد الخطر 3 مرات. كما أظهرت النتائج أن الذين ينامون لساعات طويلة جدا أو لساعات قليلة جدا كانوا أكثر عرضة للإصابة بسكتة دماغية مقارنة بأولئك الذين ينامون عددا متوسطا من الساعات. غزال يدخل المستشفى أثار حيوان الموظ الصغير، والذي يعرف بالغزال الأمريكي، الضجة عندما تجول في مستشفى في أنكوراج بولاية ألاسكا، الأمر الذي دفع عناصر الأمن إلى العمل على إخراجه منه. وأظهر مقطع فيديو، نشره موظفو المستشفى، فريقا من حراس الأمن وبعض المرضى يشكلون جدارا بشريا حول الموظ لمواجهته. وبدأ الحيوان بمضغ نباتات الزينة الموضوعة في قاعة الاستقبال. وبدوره، قال مدير الأمن في بروفيدنس راندي هيوز "تلقينا مكالمة تفيد بأن حيوانا من الموظ قد دخل المستشفى، وكان يأكل نباتاتنا". واستغرق الأمر حوالي 15 دقيقة من "التشجيع اللطيف" من المستجيبين لإقناع الزائر بالعودة للخارج من الباب الذي دخل منه بينما كان المرضى والممرضات المجتمعون يهتفون.