فشلت الأحزاب في تنشيط الدبلوماسية الموازية، وتركت الساحة فارغة لخصوم الوحدة الترابية، ما شجع نظام «الكابرانات» على اختراق أحزاب كثيرة في إفريقيا والوطن العربي والبلدان الإسلامية وأوربا وأمريكا الجنوبية وآسيا وبالبرلمان الأوربي أيضا، رغم قوة ومتانة الملف المغربي. وإذا كانت الدبلوماسية الرسمية ناجحة في المحافل الدولية، بسببأكمل القراءة »