عادت بي الذاكرة قبل سنتين، حين حل زكرياء أبو خلال، رفقة والدته، بمؤسسة خيرية بدار بوعزة ضواحي البيضاء، حيث أشرف من ماله الخاص (500 ألف درهم)، على افتتاح ملعب للقرب لفائدة النزلاء من الأطفال اليتامي. شاب أنيق بلباس “سبور”، مفعم بالحيوية، وعفوي إلى أبعد الحدود،أكمل القراءة »