الأولى

تحت الدف

تستعرض الكلاب الضالة «مهاراتها» في تمزيق اللحوم البشرية، وأكلها بنهم كبير ببقاع البلاد، إذ وصل عدد الضحايا في مدة قصيرة إلى ثلاث، واحدة منهم “بروفيسورة” فرنسية، وأخرى طفلة في عمر الزهور بأكادير، والثالث شاب في طنجة، واللائحة مفتوحة على الدماء والأشلاء. في القرن 21، مازالت الكلاب تأكلأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.