اكتشاف تمثال كنعاني في غزة أعلنت وزارة السياحة والآثار في قطاع غزة عن اكتشافها لتمثال كنعاني عثر عليه مواطن أثناء حرث أرضه بمنطقة الشيخ حمودة بخان يونس جنوب القطاع. وأوضح مدير عام الآثار والتراث الثقافي، جمال أبو ريدة في تصريح صحافي أن التمثال الكنعاني يعود للمعبودة الكنعانية "عناة" وهي إلهة الحب والجمال والحرب، حسب الميثولوجيا والعقيدة الكنعانية، وتلقب بالمنتصرة والسعيدة ويعود تاريخه إلى 2500 سنة قبل الميلاد. ويبلغ طول التمثال 22 سنتمترا، ومصنوع من الحجر الجيري وبرأس متكامل دون البدن وملتصق برأس تاج الأفعى، والتي كانت تستخدم عند الآلهة كرمز للقوة والمنعة. وبين أبو ريدة أن المقتنيات الأثرية المكتشفة تثبت الأحقية التاريخية للشعب الفلسطيني في أرضه وتراثه وسمو حضارته منذ آلاف السنين. سوار يحذرك من تعرض طفلك للغرق "إس أو إس سويم" سوار أمان للأطفال أثناء السباحة يحذر الوالدين عند تعرض الطفل لاحتمال الغرق أو المخاطر الأخرى. وسيكون سوار الأمان ضروريا بشكل خاص خلال فصل الصيف، عندما يكون كل ما يريده الأطفال هو المرح في الماء. لذلك عندما يريد الأطفال البقاء في المسبح أو الشاطئ، عليك التأكد من أنهم في أمان. وإذا كانوا لا يعرفون السباحة، اعتن بهم أو اجعل أحدهم يراقبهم. ولمزيد من راحة البال احصل على سوار أمان. والغرق سبب رئيسي للوفاة العرضية بين الأطفال. وتم تصميم السوار لحل المواقف التي يكون فيها الناس، وخاصة الأطفال، عاجزين عن التصرف. وما يفعله بسيط، إذ يرسل إشعارا إلى الهاتف الذكي لشخص بالغ إذا بدأ الطفل في الغرق. ويعتمد تصميم سوار الأمان على عوامة النجاة، ويتضمن ذلك الأشكال والألوان، وهو يعمل مع تطبيق متوافق للهاتف المحمول، إذ يمكن للوالدين رؤية التنبيهات والاطلاع على القدرة الجسدية للأطفال. كلب آلي لمساعدة المكفوفين يعمل روبوت "ليزا" المصمم على شكل كلب مدعوم بالذكاء الاصطناعي ونظام تحديد المواقع العالمي، على إرشاد ومساعدة المكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة. ويتمتع الروبوت بالعديد من المزايا، فمع بطارية تدوم ثماني ساعات من الاستقلالية، يمكنه التواصل والتحدث مع المستخدم وتحديد البيئة المحيطة عبر تقنية تثليث النقاط، ومن خلال الأوامر الصوتية وإصدار الإشارات، يحذر الروبوت من وجود حفر في مسار المشي والعقبات التي توجد في مستوى المستخدم. وقالت البرازيلية نيد سيلين، مبتكرة الروبوت لصحيفة "الإندبندنتي" الإسبانية، إن "الروبوت آمن وذكي، وبلا شك يمكن أن يوفر قدرا أكبر من الاندماج في المجتمع، إننا لا نهدف إلى استبدال كلب الإرشاد، لكن توفير ابتكار يساعد الأشخاص المكفوفين على زيادة الاندماج".